The Greatest Guide To العناية بالوزن بعد الولادة
The Greatest Guide To العناية بالوزن بعد الولادة
Blog Article
• وفقا للدراسات الحديثة، يحد التعب من قدرة الجسم على حرق الدهون، لذلك يجب عليك إيلاء أهمية قصوى للنوم والاسترخاء كلما سنحت لك الفرصة.
اعفِ نفسك من جميع المسؤوليات، فقط أطعمِ طفلك واعتن بنفسك خلال الأسابيع الأولى من الولادة.
ليس لهدا قانون محدد و يتوقف الامر علي طول المسافة ووسيلة السفر
بالتحدث مع طبيب مختص في علم النفس والامراض النفسية او العائلة او مجموعات متطوعة للدعم ورعاية الام المصابة
إذا تم تشخيص المريضة على أنها تعاني من اضطراب تخثر الدم من المهم العلاج عن طريق منتجات الدم وخاصة عوامل التخثر.
إذا كنت تولين اهتماما بنظامك الغذائي أثناء الحمل، فمن المحتمل أنك تتوقعين استعادة وزنك المعتاد بعد أيام قليلة من الولادة، لكن لسوء الحظ ليس الأمر دائما بهذه البساطة؛ فعند الخروج من المستشفى سيستمر شعورك بأنك حامل، ويتطلب عادة التخلص من الانتفاخ في بطنك وكاحليك أسبوعين تقريبا.
لا ينصح بفقدان الوزن بشكل سريع بعد الولادة، وينصح بالبدء بممارسة التمارين الرياضية المعتدلة لوقت قليل بمجرد أن يسمح الطبيب بذلك، ثم قومي بزيادة طول وشدة التمارين تدريجياً.
استخدمي كريم البواسير بدون تصفح وصفة طبية أو تحاميل تحتوي على هيدروكورتيزون.
تغير في حدة تقلصات الحيض فقد تكون أقوى أو أخف من المعتاد.
تعد الرضاعة الطبيعية من أهم الطرق الطبيعية لمنع الحمل، لكنها لا تضمن منع الحمل تماماً. على الرغم من أن الرضاعة الطبيعية يمكنها تقليل احتمالية حدوث الإخصاب، إلا أنها لا تعد مانعاً للحمل بصفة مطلقة، إلا إذا كان الطفل لا يتناول أي سوائل أو أطعمة أخرى غير حليب الأم، حتى الماء.
إن وجود البكتيريا في منطقة الجرح قد يعرض السيدة لالتهاب غرز الولادة الطبيعية والإصابة بعدوى بكتيرية خلال فترة التئام الجرح، وتشمل أعراض العدوى البكتيرية ما يلي:
ويُطلق على هذه الحالة الاحتقان. احرصي على إرضاع الطفل من كلا الثديين بشكل متكرر لتجنب الشعور بالامتلاء الزائد.
إن اتباع نظام غذائي متوازن والترطيب المناسب ضروريان للتعافي بعد الولادة. تحتاج الأمهات المرضعات، على وجه الخصوص، إلى مغذيات وسوائل إضافية لدعم الرضاعة الطبيعية.
من الطبيعي أن يستغرق جسمك وقتا طويلا كي يعود إلى وزنه ما قبل الحمل، نظرا لما طرأ عليه من تغيرات عديدة، ويظل فقدان الوزن بصفة تدريجية الحل الأنسب، أما إذا كان وزنك الزائد لا زال يسبب ضغوطا نفسية، فيجدر بك استشارة خبير تغذية كي يقدم لك النصح.